وذكر أحمد: أن الوخم الذي شكوا منه هو من حمى المدينة1.
وفي رواية ابن إسحاق "فاستوبئوا، وطحلوا"23، ولكن ابن القيم جزم بأن ذلك المرض "كان الاستسقاء"4، وذلك بناء على الأعراض التي ظهرت عليهم حيث عظمت بطونهم، واصفرت ألوانهم5، وكذلك الوصفة الدوائية6 التي وصفها لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما شكوا إليه ما أصابهم فقال: