1916 - يد المعطي العليا، وابدأ بمن تعول؛ أمك، وأباك، وأختك، وأخاك، ثم أدناك، أدناك، إنها لا تجني نفس على أخرى.

(صحيح) (ن) عن ثعلبة بن زهدم (حم) عن أبي رمثة (ن حب ك) عن طارق المحاربي. (الإرواء 826)

1917 - يقول اللَّه تعالى: يا ابن آدم! أنى تعجزني وقد خلقتك من مثل هذا (?)؟ حتى إذا سويتك وعدلتك (?) مشيت بين بردين، وللأرض منك وئيد (?)، فجمعت ومنعت (?)، حتى إذا بلغت التراقي قلت: أتصدق وأنى أوان الصدقة؟!

(صحيح) (حم هـ ك) عن بسر بن جحاش. (الصحيحة 1143)

1918 - يقي أحدُكُم وجهه حَرَّ جهنم ولو بتمرة، ولو بشق تمرة، فإن أحدكم لاقي اللَّه وقائل له ما أقول لأحدكم (?): ألم أجعل لك سمعًا وبصرًا؟ فيقول: بلى، فيقول: ألم أجعل لك مالًا وولدًا؟ فيقول: بلى، فيقول: أين ما قدمت لنفسك؟ فينظر قُدَّامه وبعده، وعن يمينه وعن شماله، ثم لا يجد شيئًا يقي به وجهه حر جهنم، ليق أحدكم وجهه النار ولو بشق تمرة، فإن لم يجد فبكلمة طيبة، فإني لا أخاف عليكم الفاقة (?)، فإن اللَّه ناصركم ومعطيكم حتى تسير الظعينة (?) فيما بين يثرب والحيرة، أكثر ما يخاف على مطيتها السَّرَقُ (?).

(حسن) (ت) عن عدي بن حاتم. (صحيح الترمذي 2954)

1919 - اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول.

(صحيح) (حم طب) عن ابن عمر. (مشكلة الفقر 44)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015