1605 - إذا أراد اللَّه بعبد خيرًا استعمله قيل: وما استعمله؟ قال: يفتح له عملًا صالحًا بين يدي موته حتى يُرضي عليه من حوله.
(صحيح) (حم ك) عن عمرو بن الحمق. (الصحيحة: 1114)
1606 - إذا أراد اللَّه بعبد خيرًا استعمله قيل: كيف يستعمله؟ قال: يوفقه لعمل صالح قبل الموت ثم يقبضه عليه.
(صحيح) (حم ت حب ك) عن أنس. (المشكاة: 5288)
1607 - إذا أراد اللَّه بعبد خيرًا طهره قبل موته. قالوا: وما طُهور العبد؟ قال: عمل صالح يلهمه إياه حتى يقبضه عليه.
(صحيح) (طب) عن أبي أمامة. (الصحيحة 1334)
1608 - إذا أراد اللَّه بعبد خيرًا عسله (?) قيل: وما عسله؟ قال: يفتح له عملًا صالحًا قبل موته ثم يقبضه عليه.
(صحيح) (حم طب) عن أبي عِنَبة. (الصحيحة 1114)
1609 - أيما مسلم شهد له أربعة بخير أدخله اللَّه الجنة أو ثلاثة أو اثنان.
(صحيح) (حم خ ن) عن عمر. (الجنائز ص 45)
1610 - خير الناس من طال عمره وحسن عمله، وشر الناس من طال عمره وساء عمله.
(صحيح) (حم ت ك) عن أبي بكرة. (المشكاة 5285)
1611 - خير الناس من طال عمره وحسن عمله.
(صحيح) (حم ت) عن عبد اللَّه بن بسر. (الصحيحة 1836)
1612 - خياركم أطولكم أعمارًا، وأحسنكم أعمالًا.
(صحيح) (ك) عن جابر. (الصحيحة 1298)