- (ست وخمسين) - «التحفة اللطيفة» (2/395) ، (3/541) .
- أواخر سنة (سبع وخمسين) - «الضوء» (5/109) .
- (سبع وثمانين) - «التحفة» (2/439) -، دخلها أثناء السنة - «التحفة» (1/143) .
- (ثمان وثمانين) ، وكان جاور قبلها- «التحفة» (2/156) .
- (ثمان وتسعين) - «التحفة» (1/107، 494) ، «الضوء» (9/48) .
وقد نصّص السَّخاوي في مقدمة «الضوء اللامع» أنه ترجم فيه لجميع شيوخه وتلاميذه، وكان أثناء تراجمهم ينبه على ذلك، ويبسط القول فيه، كأن يذكر أسماء المصنّفات التي قرأها على شيخه، أو قرأها تلميذه عليه، ومكان اللقاء، وتاريخه، ونحو ذلك، ولعل شيوخه المترجمين في «الضوء اللامع» و «التحفة اللطيفة» قد بلغوا مئات، وأكثر منهم تلاميذه.
وقد أفرد السَّخاوي كلاًّ منهم بالتصنيف، كما تقدَّم.
ثم إن السَّخاوي تولَّى التدريس بعدة مدارس، منها المدرسة الصَّرْغَتْمَشيّة (?) بالقاهرة -كما ذكر في «الضوء اللامع» (5/294) -، والمدرسة البرْقوقِية (?) - «الضوء» (1/210) -، ومدرسة السلطان الأشرف بمكة -كما يأتي عند ذكر وفاته-، والمدرسة الكاملية (?) ، والتي وقع له بها حادثة، سجلها في مصنفه: