عن الخطأ، فكثُر المصيب فيهم، وقل المخطئ، حتى كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يقول مُعلناً: «من أراد أن يسأل عن المال فليأتنا، فإن الله جعلني خازناً» (?) ،

فهنيئاً لهم، ثم هنيئاً لهم بالذي تقرّ به العين.

فالخازن الأمين المعطي ما أمر به أحد المتصدقين (?) ، ومن الأدلة على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015