عن الخطأ، فكثُر المصيب فيهم، وقل المخطئ، حتى كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يقول مُعلناً: «من أراد أن يسأل عن المال فليأتنا، فإن الله جعلني خازناً» ،
فهنيئاً لهم، ثم هنيئاً لهم بالذي تقرّ به العين.
فالخازن الأمين المعطي ما أمر به أحد المتصدقين ، ومن الأدلة على