2- المشروعية في المنهج.
3- المشروعية في الهدف.
ويمكن إيضاح ذلك فيما يلي:
1- المشروعية في الأدوات المستخدمة لتحقيق السبق:
والمقصود أن تكون أدوات البحث مأذوناً بها شرعاً، ولا تُخضع المسائل غير التجريبية على أدوات التجريب، كقضايا الإيمان بالغيبيات، أو تفسير الظواهر الكونية على مقاييس مادية بحتة، مثل: ظواهر الزلازل والبراكين والخسوف والكسوف، إذ يجب أن يرتبط تفسير الآيات الكونية بالمنهج الشرعي، حتى يرتبط الفهم بالحقيقة والمطلوب، ويُربط العلم بالإيمان؛ لأن في عدم ربطها إخلالاً بفكر الإنسان وبتربيته وتنشئته.
ومن أدوات البحث التربوي ما يلي:
أ - الملاحظة.
ب - المقابلة.
ج - الاستبانات.
د - تحليل المحتوى أو المضمون.
هـ- - الأساليب الإسقاطية.
و أساليب قياس الاتجاهات.
ز - الخرائط والرسوم والوثائق.
ح - الوسائل الإحصائية1.
وعلى الباحث أن يختار من تلك الأدوات ما يناسب بحثه، مع ملاحظة أن