ثلاث مرات, لو وُزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده, عدد خلقه, ورضى نفسه, وزِنة عرشه, ومداد كلماته)). قال الحافظ ابن حجر في: ((نتائج الأفكار: 1/ 78)): ((وهذه المرأة يمكن أن تكون جويرية وقد مضى حديثها, لكن سياقه بغير هذا اللفظ, ويمكن أن تكون صفية, فقد جاء من حديثها بهذا اللفظ, ولكن باختصار, وفيه ذكر عدد النوى التي كانت تُسبح به)) انتهى.
الحديث الثاني: حديث سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -: عن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - أنه دخل مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على امرأة وبين يديها نواة, أو قال: حصاة تسبح بها, فقال: ألا أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا وأفضل؟ سبحان الله عدد ما خلق في السماء. وسبحان الله عدد ما خلق في الأَرض. وسبحان الله عدد ما بين ذلك.