ب- ذكر كتب المصطلح والكتب التي ترجمت للخطيب أن من بين مؤلفاته كتاب السابق واللاحق.

فمن كتب المصلح التي نصت على ذلك:

1- علوم الحديث لابن الصلاح (ص:286) .

2- شرح التبصرة والتذكرة للعراقي (3/101) .

3- فتح الباقي على ألفية العراقي (3/101) .

4- فتح المغيث (3/183) .

5- تدريب الراوي (2/262) .

وغيرها من كتب المصطلح التي نصت على ذلك.

ومن الكتب التي ترجمت للخطيب وذكرت من مؤلفاته السابق واللاحق:

1- فهرست محمد بن أحمد المالكي، انظر: يوسف العش- الخطيب البغدادي (ص:131) .

2- المنتظم لابن الجوزي (8/266) .

3- تذكرة الحفاظ للذهبي (3/1139) .

4- البداية والنهاية (12/102) .

5- كشف الظنون (2/973) .

وكل من ترجم للخطيب وذكر مصنفاته ضمنها كتاب السابق واللاحق.

ج- تطابق النصوص التي نقلتها الكتب اللاحقة به منه وقد نصت على اسم الكتاب.

وهذا من أقوى الأدلة على صحة نسبة الكتاب إليه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015