قال: والعجب ممن تجرأ وقال: إنهم قريظة، وقيل: من الجن.
وأجاب السيوطي بأن المنفي علم أعيانهم لا أجناسهم فلا جرأة.
وهو على قسمين:
قوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة) [البقرة: 30]. هو ادم.