قال: والعجب ممن تجرأ وقال: إنهم قريظة، وقيل: من الجن.

وأجاب السيوطي بأن المنفي علم أعيانهم لا أجناسهم فلا جرأة.

وهو على قسمين:

الأول: فيما أبهم من رجل أو امرأة أو ملك أو جني، أو مثنى أو مجموع عرف أسماء كلهم أو من أو الذي إذا لم يرد به العموم.

قوله تعالى: (إني جاعل في الأرض خليفة) [البقرة: 30]. هو ادم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015