فصل [في الكنى والألقاب في القران]

وأما الكنى

وأما الكنى: فليس في القران منها غير ابي لهب، واسمه عبد العزى؛

ولذلك لم يذكر باسمه لأنه حرام شرعا، وقيل للإشارة أنه جهنمي.

وأما الألقاب

وأما الألقاب: فمنها: اسرائيل، لقب يعقوب ومعناه عبدالله. وقيل: صفوة الله. وقيل: سرى الى الله لأنه اسرى لما هاجر.

اخرج ابن جرير من طريق عمير عن ابن عباس - رضي الله عنهما -

ان إسرائيل كقولك: عبدالله.

وأخرج عبد بن حميد في تفسيره عن [أبي مجلز] قال: كان يعقوب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015