قال الأئمة: لا يجوز لأحد أن يفسر كتاب الله إلا بعد أن يعرف منه الناسخ والمنسوخ.

وقال عليٌّ لقاصٍّ: أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال أهلكت وهلكت.

وأصله ثلاثة أنواع: أحدها: ما نسخ حكمه والعمل به وخطه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015