اختلف العلماء في تفسير قول الله تعالى: {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ} [البقرة: 228] أنه بمعنى الطهر أو الحيض.

ومن ذلك الضرب قال الله تعالى: {وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ} [النساء: 34] وهو التأديب والإيلام ويطلق بمعنى السير قال الله تعالى: {وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ} [النساء: 101]، أي إذا سرتم.

وأما المؤول

وأما المؤوَّل: فهو ما ترجحت بعض وجوهه بحسب القرائن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015