وقال في وصف ثمار الجنة: {وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا (25)} [البقرة: 25] أي متفق المنظر مختلف الطعوم، وقال تعالى: {تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ (118)} [البقرة: 118]
ومنه يقال: اشتبه عليّ الأمران، إذا لم يفرق بينهما. ويقال لأصحاب المخاريق: أصحاب الشبه .............