[البقرة: 197] بالطاء، أو بالدال، تفسد صلاته. قرأ: {وذروا ظاهر الإثم} [الأنعام: 120] بالطاء، أو بالضاد، "وضروا" تفسد صلاته. قرأ: {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام} [الأنعام: 136] بالطاء، أو بالضاد، "مما ضرأ"، تفسد صلاته.
قرأ: {وتلذ الأعين} [الزخرف: 71] بالصاد، أو بالظاء، مكان الذال تفسد صلاته. قرأ: {فطاف عليها طائف} [القلم: 19] بالتاء، "تائف" تفسد صلاته. قرأ: {لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير} [آل عمران: 181] ووقف عليه، لا تفسد صلاته. قرأ: {عزيز عليه ما عنتم} [التوبة: 128] ووقف عليه، لا تفسد صلاته. قرأ: {ءأنت قلت للناس} [المائدة: 116] ووقف عليه، قرأ: {وقال الله لا تتخذوا} [النحل: 51] ووقف عليه. قرأ {ألا إنهم من إفكهم ليقولون (151)} [الصافات: 152] فوقف عليه. أو قرأ {ثم تولوا عنه وقالوا معلم} [الدخان: 14] فوقف عليه. أو قرأ: {فحشر فنادى (23) فقال} [النازعات: 23، 24] فوقف عليه، إن وقف لانقطاع النفس في هذه المواضع لا تفسد صلاته. قرأ: {من بعثنا من مرقدنا هذا} [يس: 52] ووقف عليه، قال: هذا وقف حسن. قرأ: {وما أنتم بمصرخى} [إبراهيم: 22] فوقف عليه. وابتدأ بقوله: {إني كفرت}، قال: لو تعمد ذلك يكفر وتبطل صلاته. قرأ: {لفي ضلل مبين} [يوسف: 8] ووقف عليه، وابتدأ بقوله: {اقتلوا يوسف} [يوسف: 9] لا يأثم، ولا تبطل صلاته. قرأ: {أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} [المائدة: 31] "الغبار" قال الفقيه أبو جعفر - رحمه الله تعالى - تفسد صلاته. إذا قرأ: {الرحمن (1) علم القرءان (2)} [الرحمن: 1، 2] "الشيطان علم القرآن" تفسد صلاته. وكذا لو قرأ: {إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن} [مريم: 45] "عذاب من الشيطان" تفسد.