[56] بـ (العنكبوت 9. {وما لى لا أعبد} [22] بـ (يس). {ولى نعجة} [23]، و {ما كان لى من علم} [69] كلاهمابـ (ص). و {شركاءى قالوا} [47] بـ (فصلت). {يعباد لا خوف عليكم} [68] بـ (الزخرف). {وإن لم تؤمنوا لى فاعتزلون (21)} [21] بـ (الدخان). {بيتى مؤمنا} [28] بـ (نوح). {ولى دين} [6] بـ (الكافرين). فهذه ثلاثون. وأما الخمسة فـ: {نفسى وأخى}، و {سوءة أخى} الثلاثة] المائدة: 31، 25] و {اشرح لى صدرى} [25] بـ (طه)، و {قومى لئلا} [5] بـ (نوح)، فقرأ نافع، وهشام، وحفص، وكذا أبو جعفر بفتح {بيتى} في (البقرة) [125] والحج [26]. وهشام وحفص، . كذلك ب (نوح) [28]، وكذا رويس: {بى لعلهم} [186] بـ (البقرة)، و {لى فاعتزلون} [21] بـ (الدخان)، بالفتح ذلك، وبه قرأ نافع، وكذا أبو جعفر {ومماتى لله} [162] بـ (الأنعام)، ويه أيضا، قرأ نافع، وابن عامر، وحفص، وكذا أبو جعفر {وجهى} في الموضعين] آل عمران: 20، والأنعام: 79]، وقرأ كذلك ابن عامر {صرطى} [153] بـ (الأنعام)، و {أرضى} [56] بـ (العنكبوت)، ووافقه الحسن في {صرطى}. وبه أيضا، قرأ حفص {معى} [105] بـ (الأعراف)، و (التوبة) [83]، وثلاثة بـ (الكهف) [75، 72، 67]، وفي الأنبياء [24]، وموضعي الشعراء [118، 62]، وفي القصص [34]، فهي تسعة. و {لى} في إبراهيم [22]، وطه [18]، وموضعي ص [69، 23]، وفي الكافرين [6]، فهي خمسة، وجملة ذلك أربعة عشر موضعا.
وفتح ورش من طريقيه {ومن معى} [118] بـ (الشعراء)، ومن