[36]، وفي (الكهف: {وما أنسينه} [63]، وفي (مريم): {ءاتني الكتاب}، {وأوصى بالصلوة} [30، 31]، وفي (النمل): {فما ءاتىن الله} [36]، وفي (الجاثية): {محيهم} [21]، وفي (النازعات): {دحها} [30]، وفي (الشمس): و {طحها} [2، 6]، وفي (الضحى): {سجى} [2]. واتفق مع حمزة على الإمالة في قوله: {ولا يحيى} [طه: 74]، {ويحيى} [الأنفال: 42]، و {أمات وأحيا} [النجم: 44]، إذا كان مسبوقا بالواو، و {الدنيا} [البقرة: 85]، و {العليا} [التوبة: 40]، و {الحوايا} [الأنعام: 146]، و {ضحاها} [النازعات: 29]، و {الربوأ} [البقرة: 275]، و {إنني هداني} [الأنعام: 161]، و {ءاتاني} في [هود: 28، 63]، و {لو أن الله هداني} [الزمر: 57]، و {منهم تقاة} [آل عمران: 28]، و {مزجاة} [يوسف: 88]، {أو كلاهما} [الإسراء: 23]، و {إناه ولكن} [الأحزاب: 53]، وتابعهما هشام على الإمالة في {إناه} فقط. وفتح الباقون جميع ذلك، وقد تقدم، ومذهب أبي عمرو في فعلى وفعلى وفعلى، ومذهب ورش في ذوات الياء.
فصل:
وتفرد الكسائي أيضا في رواية الدوري بالإمالة في قوله: {وفي ءاذاننا} [فصلت: 5]، و {في ءاذانهم} [البقرة: 19]، و {طغيانهم} [البقرة: 15] حيث وقع، و {هداى} [البقرة: 38]، و {مثواى} [يوسف: 23]، {ومحياى} [الأنعام: 162]، و {رءياك} [5] في أول سورة (يوسف) خاصة، و {بارئكم}