وَقد ذكر الدكتور شَاكر مَحْمُود عبد الْمُنعم (282) كتابا مَا بَين صَغِير وكبير مطبوع ومخطوط، وموجود ومفقود.
وَكَذَلِكَ ذكر تَحت عنوان " الْكتب المنسوبة إِلَيْهِ " (38) كتابا، وَهِي الْكتب الَّتِي لم يذكرهَا إِلَّا مصدر معاصر وَاحِد، وَلَا تعضده فِي ذَلِك المصادر الْأُخْرَى،، وَنسبه إِلَيْهِ مصدر غير معاصر لَهُ، أَو وجد الْكتاب مَنْسُوبا إِلَى غَيره أَيْضا.
وَقد ذكرهَا الدكتور شَاكر تَحت هَذَا العنوان احْتِيَاطًا حَتَّى لَا ينْسب مُصَنف إِلَى مؤلف لم يعمله. وَقَالَ: إِن ذَلِك لَا يَعْنِي نفي نِسْبَة مُصَنف مَا إِلَى الْحَافِظ ابْن حجر، فَهُوَ موسوعي، وَلَا نستبعد مِنْهُ الْمَزِيد.
وَمن أهم كتبه المطبوعة:
الْإِصَابَة فِي تَمْيِيز الصَّحَابَة
فتح الْبَارِي بشرح صَحِيح البُخَارِيّ
تَهْذِيب التَّهْذِيب
تقريب التَّهْذِيب
الدُّرَر الكامنة فِي أَعْيَان الْمِائَة الثَّامِنَة
لِسَان الْمِيزَان
التَّلْخِيص الحبير
تَعْجِيل الْمَنْفَعَة
بُلُوغ المرام
نزهة النّظر فِي توضيح نخبة الْفِكر
القَوْل المسدد فِي الذب عَن مُسْند الإِمَام أَحْمد
الإمتاع فِي الْأَرْبَعين المتباينة بِشَرْط السماع (تَحت الطَّبْع)