فَلم يوعد لكَافِر على حَسَنَاته بِهَذَا التَّضْعِيف وَقد جَاءَ ذَلِك مُقَيّدا فِي حَدِيث آخر أَنه فِي الْمُسلم الَّذِي هُوَ حسن الاسلام وَالله سُبْحَانَهُ أعلم وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله على نَبينَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم