حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ قَالَ: «الصَّلَاةُ لِمِيقَاتِهَا» قَالَ: قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «, ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ» قَالَ: قُلْتُ " , ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «, ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قَالَ: فَمَا تَرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أَسْأَلَهُ إِلَّا إِرْعَاءً عَلَيْهِ -[481]-. قَالَ هَنَّادٌ: إِرْعَاءً إِبْقَاءً عَلَيْهِ