.. فَلَو عَفا عَنهُ أَخذ الدِّيَة ... من يسْتَحق وَجَبت كَمَا هيه
لَكِن مَعَ التغليط والحلول ... وَلَو بسخط قَاتل الْمَقْتُول
وَفِي الْخَطَأ وعمده مُؤَجّلَة ... ثَلَاث أَعْوَام على من عقله
وخففت فِي الخطا الْمَحْض كَمَا ... علظ فِي عمد كَمَا تقدما
يقْتَصّ فِي غير أَب من محرم ... أَو فِي الشُّهُور وَالْحرم أَو فِي الْحرم ...