.. ثمَّ أزل شعرًا ثَلَاثًا نزره ... وَمَا سوى الْوُقُوف ركن الْعمرَة
وَالدَّم جَابر لواجبات ... أَولهَا الْإِحْرَام من مِيقَات
وَالْجمع بَين اللَّيْل وَالنَّهَار ... بِعَرَفَة وَالرَّمْي للجمار ...