فَضله على جَمِيع من سواهُ ... فَهُوَ الشَّفِيع والحبيب للإله

وَبعده فَالْأَفْضَل الصّديق ... وَالْأَفْضَل الثَّانِي لَهُ الْفَارُوق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015