أراد بالجالس: الذي أتى نجدا. وقال الآخر (?) :

(قلْ للفرزدق والسفاهةُ كاسمِها ... إنْ كنتَ تاركَ ما أمرتُكَ فاجلسِ) (341)

أي: فأتِ جَلْساً. وقال الآخر (?) :

(أنازلَةٌ أسماءُ أمْ غيرُ نازِلَهْ ... أبيني لنا يا أسمَ ما أنتِ فاعِلَهْ)

وقال الآخر (?)

(وافيتُ لمّا أتاني أنّها نَزَلَتْ ... إنّ المنازلَ مما تَجْمَعُ العَجَبا)

وقال لبيد: (?)

(فصُوائِقٌ إنْ أَيْمَنَتْ فمظِنَّةٌ ... منها وِحافُ القَهْرِ أو طِلْخامُها)

أراد بأيمنت: صارت إلى اليمن. وقال الآخر (?) :

أراد بأيمنت: صارت إلى اليمن. وقال الآخر (?) :

(نبيٌّ يرى ما لا ترون وذِكرُهُ ... أغارَ لعمري في البلادِ وأَنْجَدا)

فيقال: أغار: أتى (?) الغور، ويقال: أغار: أسرع. ويروى:

(...... ...... وذكره ... لعمري غار في البلاد...... ...... ..)

وقال الآخر (?) :

(فإنْ تُتْهموا أُنْجِدْ خِلافاً عليكم ... وإنْ تُعْمِنوا مُسْتَحقبي الحربِ أُعْرِقِ)

/ وإذا أمرت الرجل أن يأخذ على يمينه، قلت له: يامِنْ، وعلى شماله: 231 / أشائِمْ. وإذا أخبرت عنه، قلت: يامَنَ، وشاءَمَ. ويقال: قد كوَّف، وبصَّر: إذا أتى الكوفة، والبصرة. ويقال أيضاً: أكافَ. قال الشاعر (?) : (342)

(أُخَبِّرُ مَنْ لاقيتُ أني مُبَصِّرٌ ... وكائِنْ ترى قبلي من الناس بَصَّرا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015