في إسلامه:
أسلم قديمًا مع عثمان بن مظعون، وهو ممن أسلم على يدي أبي بكر على ما تقدم بيانه.
في هجرته:
قال الواقدي: هاجر أبو عبيدة إلى أرض الحبشة الهجرة الثانية، ولم يحك ذلك ابن عقبة ولا غيره، ثم هاجر إلى المدينة.