الفصل الخامس: في هجرته

ولم أظفر بشيء يخصها ولا شك فيها، ووقائعه في بدر وأحد وغيرهما تدل عليها، ولم يزل ملازمًا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى أن توفي وهو عنه راضٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015