لم أظفر بشيء يخصها, ولا شك في أنه -رضي الله عنه- هاجر ولم يزل مع النبي -صلى الله عليه وسلم- ملازما له, حتى توفي2 وهو عنه راض، وقضاياه في أحد وغيرها مما يشهد له بذلك.