أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ} فدل على أن ثم هوى بهدى من الله، وهوى عثمان منه بدليل شهادة النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه على الهدى وأنه على الحق وأنه مظلوم، وأمر باتباعه على ما قررناه, والله أعلم.