أو كانت محذوفة وصلاً بالرواية على الرغم من أن ما بعدها متحركًا، وذلك في عشرة ألفاظ:

الأول: (الظنونا) في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} [الأحزاب: 10].

الثاني: (الرسولا) في قوله تعالى: {وَأَطَعْنَا الرَّسُولا} [الأحزاب: 66].

الثالث: (السبيلا) في قوله تعالى: {فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا} [الأحزاب: 67].

الرابع: (أنا) كيف جاءت.

الخامس: (لكنَّا) في قوله تعالى: {لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي} [الكهف: 38].

السادس: (قواريرا) الأولى في قوله تعالى: {كَانَتْ قَوَارِيرَا} [الإنسان: 15].

السابع: (وليكونًا) في قوله تعالى: {وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ} [يوسف: 32].

الثامن: (لنسفعًا) في قوله تعالى: {لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ} [العلق: 15].

التاسع: إذا كانت الألف بدلاً من التنوين في اسم منصوب مثل: (عليمًا - حكيمًا).

العاشر: (إذًا) في مثل قوله تعالى: {فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً} [النساء: 53].

ويستثنى من هذه القاعدة لفظان:

أولاً: لفظ (ثمودْا) في أربعة مواضع:

الأول: في قوله تعالى: {أَلا إِنَّ ثَمُوداْ كَفَرُوا رَبَّهُم} [هود: 68].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015