أَصْحَاب الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ بأصبهان وَابْن الْكَافِي قَاضِي قُضَاة همذان قصداه فَأخْرج عَلَيْهِمَا مَالا جزيلا وَكَذَلِكَ غَيرهمَا من الصُّدُور وَالْعُلَمَاء ومشايخ الصُّوفِيَّة وَصَارَت الْموصل فِي أَيَّامه مقصدا وملجأ

وَكَانَ أحب الْأَشْيَاء إِلَيْهِ إِخْرَاج المَال فِي الصَّدقَات وَكَانَ يضيق على نَفسه وبيته ليتصدق

حكى لي وَالِدي قَالَ كنت يَوْمًا عِنْده وَقد أحضر بَين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015