ابراهيم سراج ولي زاده، الذي لبس شعار الأدب واعتاده.
هذا الكامل أرخص الادب في سوقه، وأظهر آثار الصلاح في غرره وفروقه.
حتى قال فم القلم، ولقد آتينا إبراهيم رشده (?)، ولم نجعل لأحد من أرباب الكمال قسمة بعده، حلى بكمال الجيد جيد الزمن الآخر، وحلى بشهد تقريره شفاه المكارم والمآثر. دخل نار الأدب وهي تشتعل ضراما، فنادى لسان البيان يا نار كوني بردا وسلاما. (?) جعل تماثيل الآداب السالفة جذاذا، وأظهر الغريب