سوى الكمال والرشد:
كن بذئب صائدا مستأنسا ... وإذا أبصرت إنسانا ففر
عاش فريدا، ومات سعيدا. فلا زالت شآبيب الرحمة تحفه وبرود الرضوان تلفه، وسحائب الألطاف تزفه.
***