حتى بدا سيف العذار مجردا ... منه شكوت وقلت هذا قاتلي
*** وفيه:
حديث عذار الحب في خده جرى ... كمسك من الورد الجني تحدرا
فقبلته حتى محوت رسومه ... كأن لم يكن ذاك الحديث ولا جرى
*** وفيه أيضاً لبعضهم لما طال هذا الحديث في العذار:
لحديث نبت العارضين حلاوة ... وطلاوة هامت به العشاق
فإذا نهاني المرد قلت ترفقوا ... فإليكم هذا الحديث يساق
*** وفيه للصفدي (?):
روى حسنه عن عارض فوق خده ... ومبسمه معنى يروق ويبهج
بأخضر يعلو أحمرا فوق ابيض ... فقلت لهم هذا الحديث المدبج