البَيْعُ)؛ لقولِه عليه السلامُ: «لَا يَغْلَقُ (?) (?) الرَّهْنُ مِنْ صَاحِبِهِ» رواه الأثرمُ (?)،

وفسَّره أحمدُ بذلك (?).

وكذا كلُّ بيعٍ عُلِّقَ على شرطٍ مستقبلٍ غيرِ: إن شاء الله، وغيرِ بيعِ العربونِ (?)؛ بأن يَدفعَ بعدَ العقدِ شيئاً، ويقولُ: إنْ أخَذْتُ المبيعَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015