وابنِ عباسٍ (?)، وابنِ عمرَ رضي اللهُ عنهم (?)؛ لأنَّ عمرَ رضي اللهُ عنه وَقَفَها (?) على المسلمين.

وأما المساكِنُ فيَصحُّ بيعُها؛ لأنَّ الصحابةَ رضي الله عنهم اقتَطَعُوا الخُطَطَ في الكوفةِ والبصرةِ في زمنِ عمرَ، وبَنوها مَساكنَ، وتَبايَعوها مِن غيرِ نكيرٍ (?)،

ولو كانت آلتُها مِن أرضِ العَنْوَةِ، أو كانت موجودةً حالَ الفتحِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015