الرحمةِ غايتَها، وذلك لا يَصْدُق على غيرِه.
وابتدأ بها تأسِّياً بالكتابِ العزيزِ، وعملاً بحديثِ: «كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِبِسْمِ اللهِ فَهُوَ أَبْتَرُ» (?)، أي: ناقصُ البركةِ، وفي روايةٍ: «بِالحَمْد لِله» (?)؛
فلذلك جَمَع بينَهما فقال: