أخرجه العقيلي في "الضعفاء" (3/ 410) من طريق محمَّد بن سعيد به.
وأخرجه ابن عدي في "الكامل" (5/ 1992) والبيهقي في "الشعب" (2/ ق 76/ أ- ب) من طريق يحيى بن يمان به.
وأخرجه أبو يعلى (4608) والآجريُّ في "صفة الغرباء" (رقم: 53، 54) وابن حبّان في "المجروحين" (2/ 194) وابن عدي (5/ 1992) والدارقطني (2/ 297 - 298) وأبو نعيم في "الحلية" (8/ 215، 215 - 216) والبيهقي في "الشعب" (2/ ق 76/ أ) والخطيب في "التاريخ" (2/ 170 و 5/ 369) من طرقٍ عن عائذ به.
وإسناده ضعيف: عائذ بن نُسير ضعّفه ابن معين، ونُقل عنه أنه قال: لا بأس به، لكن روى أحاديث مناكير. وقال العقيلي: منكر الحديث. وقال ابن حبان: كثير الخطأ على قلّته، بطل الاحتجاج بما انفرد لما غلبَ على صحيح حديثه الخطأُ. أهـ.
وبضعفِ عائذٍ أعلّ الحديث: ابنُ الجوزي في "الموضوعات" (2/ 217 - 218) والحافظ في "المطالب" (ق 41/ ب).
والحديث ضعّفه المنذري في "الترغيب" (2/ 178) -حيث صدّره بـ (رُوي) - والعراقي في "تخريج الإِحياء" (1/ 240).
وقد رُوي من حديث جابر:
أخرجه الحارث بن أبي أسامة في "مسنده" (المطالب: ق 41/ ب) عن إسحاق بن بشر الكاهلي عن أبي معشر عن محمد بن المنكدر عن جابر مرفوعًا.
وأخرجه ابن عدي في "الكامل" (1/ 336) -ومن طريقه ابن الجوزي في "الموضوعات" (2/ 217) - من هذا الوجه.
قال ابن الجوزي: "لا يصحُّ، والمتهم به إسحاق بن بشر (في الأصل: