وقال في "تاريخه": أبو موسى الآزاذواري الفقيه الأديب، سمع بنيسابور أبا عبد الله البوشنجي وأقرانه، وكتب بالريَّ، وبغداد، قبل العشر والثلاثمائة، وكان إذا ورد البلد يهتزُ مشايخها لوروده. وقال السمعاني: كان أديبًا فقيهًا. وقال السبكي في "طبقاته": روى عنه الحاكم حديثًا واحدًا.
قلت: [ثقة فقيه أديب].
"مختصر تاريخ نيسابور" (54/ ب)، "الأنساب" (1/ 58)، "الفيصل في مشتبه النسبة" (2/ 478)، "طبقات ابن الصلاح" (2/ 677)، والسبكي (3/ 484)، والأسنوي (1/ 172)، وابن كثير (1/ 301)، "ذيل العقد المذهب" (413).
ذكره الحاكم في شيوخه الذين رزق السماع منهم بنيسابور.
قلت: [مجهول الحال].
"مختصر تاريخ نيسابور" (54/ ب).