مِنْ بَنِي سَلِمَةَ
وَمِنْ بَنِي سَلِمَةَ؟ ثُمّ مِنْ بَنِي حَرَامِ بْنِ كَعْبِ بْنِ غَنْمِ بْنِ كَعْبِ بْنِ سَلَمَةَ: عُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ. رَجُلٌ.
مِنْ بَنِي حَبِيبٍ
وَمِنْ بَنِي حَبِيبِ بْنِ عَبْدِ حَارِثَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ غَضَبِ بْنِ جُشَمَ: رَافِعُ بْنُ الْمُعَلّى. رَجُلٌ.
مِنْ بَنِي النّجّارِ
وَمِنْ بَنِي النّجّارِ. حَارِثَةُ بْنُ سُرَاقَةَ بْنِ الْحَارِثِ. رَجُلٌ.
مِنْ بَنِي غَنْمٍ
وَمِنْ بَنِي غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النّجّارِ: عَوْفٌ وَمُعَوّذٌ ابْنَا الْحَارِثِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ سَوَادٍ وَهُمَا ابْنَا عَفْرَاءَ. رَجُلَانِ. ثَمَانِيَةُ نَفَرٍ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
سُمّيَ الشّدّاخُ. وَمِمّنْ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيّ فِي الْبَدْرِيّينَ خُدَيْمُ بْنُ فَاتِكِ [بْنِ الْأَخْرَمِ] وَأَخُوهُ سَبْرَةُ الْأَسَدِيّانِ. وَمِمّنْ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيّ فِي الْبَدْرِيّينَ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حِزَامٍ، وَقَالَ أَبُو عُمَرَ لَا يَصِحّ شُهُودُهُ بَدْرًا، وَذَكَرَ اخْتِلَافَ النّاسِ فِي ذَلِكَ وَفِي السّنَنِ لِأَبِي دَاوُدَ أَنّ جَابِرًا قَالَ كُنْت أَمِيحُ أَصْحَابِي الْمَاءَ يَوْمَ بَدْرٍ أَيْ كَانَ صَغِيرًا فَلَمْ يُسْهَمْ لَهُ وَزَعَمَ بَعْضُهُمْ أَنّ هَذِهِ الرّوَايَةَ تَصْحِيفٌ وَأَنّ الصّحِيحَ كُنْت مَنِيحَ أَصْحَابِي يَوْمَ بَدْرٍ وَالْمَنِيحُ السّهْمُ يُرِيدُ أَنّهُمْ كَانُوا يُرْسِلُونَهُ فِي حَوَائِجِهِمْ لِصِغَرِ سِنّهِ. وَمِمّنْ شَهِدَ بَدْرًا وَذَكَرَهُ ابْنُ إسْحَاقَ فِي غَيْرِ رِوَايَةِ ابْنِ هِشَامٍ: طُلَيْبُ بْنُ عُمَيْرٍ مِنْ بَنِي عَبْدِ بْنِ قُصَيّ، وَأُمّهُ أَرْوَى عَمّةُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ