[1563] فأخرج عبد الرزاق في تفسيره من طريق أبي الجوزاء قال: لو كان كل شجرة في الأرض أقلاما، والبحر مداداً لنفد الماء وتكسرت الأقلام قبل أن تنفد كلمات الله1.
[1564] وعن معمر عن قتادة أن المشركين قالوا في هذا القرآن يوشك أن ينفد فنزلت2.
[1565] وأخرج ابن أبي حاتم من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة نحوه، وفيه "فأنزل الله: لو كان شجر الأرض أقلاما ومع البحر سبعة أبحر مداداً لتكسرت الأقلام ونفد ماء البحار قبل أن تنفد3.