وَبِهَذَا تمت هَذِه الرسَالَة وَبِهَذَا انْتهى التَّحْقِيق وَقَالَ طَابع الرسَالَة نقلت هَذِه النُّسْخَة وقوبلت على حسن وَعَلَيْهَا خطّ القطب الخيضري فِي تَارِيخ سنة 844 ثمَّ خطّ شمس الدّين مُحَمَّد بن طولون الدِّمَشْقِي وتمت مقابلتها بملاحظة الْعَالمين النحريرين الشَّيْخ مُحَمَّد جمال القاسمي وَالشَّيْخ مُحَمَّد مبارك الجزائري الْحُسَيْنِي.