يوما أحد أفراد هذه الأمواج الساجدة لربها» .
الفيلسوف (أوغست كونت)
«فى ليلة قمت أصلى.. وبقيت أصلى مدة طويلة، وفى صباحها قلبت ظهرى لعملى، وابتعدت عن أخاديع (هوليود) ومغرياتها، وأعطيت جسمى ونفسى وحياتى لرب محمد- صلّى الله عليه وسلم- ... وأنا اليوم ابن الإسلام» .
المخرج السينمائى الأمريكى (وكس انجرام)
«أعظم حدث فى حياتى هو أننى درست حياة رسول الله محمد- صلّى الله عليه وسلم- دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود» .
الشاعر الفرنسى الشهير (لامارتين)
«لا يمكن أن توصف حياة محمد- صلّى الله عليه وسلم- بأحسن مما وصفها الله بقوله:
وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ.
كان محمد- صلّى الله عليه وسلم- رحمة حقيقية ... وإنى أصلى عليه بلهفة وشوق» .
المستشرق الإسبانى (جان ليك)
«أىّ رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد- صلّى الله عليه وسلم-، وأىّ إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التى تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق» .
(لامارتين)
«كلما قرأت القرآن ... شعرت أن روحى تهتز داخل جسمى» .
(غوته)
«لا يوجد فى تاريخ الرسالات كتاب بقى بحروفه كاملا دون تحوير.. سوى القرآن الذى نزل على محمد- صلّى الله عليه وسلم-» .
الكاتب الأمريكى (مايكل هارت)