«إن هذا المسلم الذكى الشجاع، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه، وأنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدرى؟ قد يعود اليوم الذى تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين، فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى- ولست أدعى النبوة- ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها» .
من كتاب لم هذا الرعب من الإسلام لسعيد جودت ص (19- 23)
«إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التى نشروها بها سابقا، إذا رجعوا إلى الأخلاق التى كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول، لأن هذا العالم الخاوى لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم» .
المصدر السابق والصفحة نفسها
«لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة» .
كما أنه قرأ لمؤلف إنجليزى كتابا جاء فيه «إن نظام الزكاة فى الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم» .
التى أسلمت على يد البيصار من بين (250) رجلا وامرأة أشهروا إسلامهم فى اليوم نفسه ومن بينهم سفير غانا: