كان التردد ظاهرا على القبائل المحتشدة، وكان الاختلاف واضحا بينها، ولم تكن معنوياتها عالية على كل حال.
اثنا عشر ألفا بين راكب وراجل بقيادة الرسول صلّى الله عليه وسلم: ألفان من أهل مكة وعشرة آلاف من المسلمين الذين حضروا فتح مكة.
قبيلة هوازن (عدا عقيل بن كعب بن ربيعة وبشر بن كعب بن ربيعة وبني كلاب بن ربيعة وسائر إخوتهم) ومعظم قبيلة ثقيف بقيادة مالك بن عوف النصري من هوازن.
1- المسلمون:
ضرب القبائل المحتشدة من ثقيف وهوازن قبل أن يستفحل أمرها وتهدّد مكة نفسها ومن فيها من المسلمين.
2- المشركون:
القضاء على قوات المسلمين وأخذ المبادأة منهم.
1- المسلمون:
سمع الرسول صلّى الله عليه وسلم بأخبار تحشّد هوازن وثقيف لمهاجمة المسلمين، فأرسل