منهم بتعليم أطفال المسلمين القراءة والكتابة؛ ثم أطلق سراحهم بعد تعليم هؤلاء الأطفال.
حفر المسلمون قليبا دفنوا فيه قتلى المشركين، وهذا ما يطابق تعاليم الحرب الحديثة في وجوب دفن قتلى الأعداء.
كما عنى المسلمون بجرحى المشركين فضمّدوا جراحاتهم أسوة بجرحى المسلمين.
والتهذيب:
استفاد المسلمون من الأسرى المتعلمين لتعليم أطفالهم، فكان هؤلاء الأطفال النواة الأولى لكتّاب الوحي ولحملة الثقافة الإسلامية فيما بعد.