يسألني فأعطيه، وهل من مستغفر يستغفرني فأغفر له؟)) حتى ينفجر الصبح، على ما صحت به الأخبار، وتواترت به الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزوله تبارك وتعالى كيف شاء، بلا حد، ولا تكييف، ولا وصف بانتقال، ولا زوال.
18- وقال بعض أصحابنا: ينزل أمره تبارك وتعالى.
واحتج بقوله عز وجل: {الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن} .