يريد باسم السلام عليكما نفسه، وهو التحية. فاسمها هو هي، وهذا قول أهل السنة، ومن صح اعتقاده من أهل اللغة.
12- ومن قولهم: أنه سبحانه فوق سماواته، مستوٍ على عرشه، ومستول على جميع خلقه، وبائن منهم بذاته، غير بائن بعلمه، بل علمه محيط بهم، يعلم سرهم وجهرهم، ويعلم ما يكسبون، على ما ورد به خبره الصادق، وكتابه الناطق، فقال