النوع الثاني: الشرك الأصغر

...

"والنوع الثاني" شرك أصغر، وهو الرياء،

والدليل قوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015