فمضينا إِلَى المدائن فصلينا أربعين ألف صلاة وَكَانَ سمنون ظريف الخلق أَكْثَر كلامه فِي المحبة وَكَانَ كبير الشأن مَات قبل الجنيد كَمَا قيل.