فصار بنُو بنيه بها مُلوكاً ... وصرْنا نحن أمثال الكلابِ
فلا رحم الإله صدى تميمٍ ... فقد أزرى بنا في كلِّ بابِ
وقال آخر في حبّ الوطن:
سقى الله أرض العاشقين بغيثه ... وردَّ إلى الأوطان كلَّ غريبِ
وأعطى ذوي الهيئات فوق مُناهم ... ومتَّع محبوباً بقرب حبيبِ