الرسائل للجاحظ (صفحة 662)

وكنب إليه:

أرى تحت الرَّماد وميض نارٍ ... فيوشك أنْ يكون لها ضرامُ

فإنّ النَّار بالعُوديْن تُذْكى ... وإنَّ الحرب أوَّلها الكلامُ

فقلتُ تعجُّباً: يا ليت شعْري ... أأيقاظٌ أُميَّةُ أمْ نيامُ

حدثني عليّ بن المديني، قال: كان يزيد بن زُريْع إذا سمع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015