وكنب إليه:
أرى تحت الرَّماد وميض نارٍ ... فيوشك أنْ يكون لها ضرامُ
فإنّ النَّار بالعُوديْن تُذْكى ... وإنَّ الحرب أوَّلها الكلامُ
فقلتُ تعجُّباً: يا ليت شعْري ... أأيقاظٌ أُميَّةُ أمْ نيامُ
حدثني عليّ بن المديني، قال: كان يزيد بن زُريْع إذا سمع